![](https://esstebin.info/sites/default/files/img_1680545793564.jpg)
استبن (نواكشوط) - قالت السيدة الأولى مريم بنت الداه، إن السلطات الموريتانية بذلت خلال السنوات الثلاثة الأخيرة جهودا مقدرة للاهتمام بذوي الإعاقة تكفلا وتكوينا وتكريما ومؤازرة وحظيت فئة أطفال التوحد بالمزيد من الرعاية والعناية.
استبن
جاء ذلك في كلمة لها خلال إشرافها الليلة البارحة في نواكشوط على تخليد اليوم العالمي للتوعية باضطراب طيف التوحد.
وأشارت إلى أن من بين هذه الجهود تعزيز التكفل وتنويع آليات التكوين وتوطيد البنى المؤسسية اللازمة والمزيد من إشراك الأسر في مسار تأهيل الأطفال.
وتحدثت بنت الداه عن شراكات مع هيئات دولية للتكفل بهذه الفيئة، مضيفة أن دولة الإمارات شكلت نموذجا حقا لتجسيد هذا التعاون البناء والاهتمام بهذه الفئة والايمان العميق بأهمية تأمين التكفل بها.