الجسم الصحفي في بلدنا عليل؛ لذلك تسنى لكم أن تفرضوا عليه مهدئات أمراضكم..
لا تستغربوا صراحتي فمردها أسفي على حالكم وأنتم تدخلون المحاصصة اللونية والعرقية في كل شيء، ثم لا تخجلون من الحديث عن مفردات من قبيل المواطنة والديمقراطية..
بالله عليكم كفاكم تمييعا ووأدا للإبداع والتميز..