
استبن (نواكشوط) - قال فريق دفاع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن موكلهم متشبث بحقه في محاكمة علنية ولو كانت صورية، كي يتمكن من إظهار براءته خلالها من ماسموه التهم السياسية الكيدية الداحضة الموجهة إليه.
وأضاف دفاع عزيز في بيان له، أن موكلهم سيقدم خلال محاكمته أدلة قاطعة وصادمة ومحبطة وماحقة لخلية الاتهام، مهما كان نوع وطبيعة قضاة وإجراءات تلك المحكمة.
وأوضح البيان، أن محنة حبس موكلهم ستنتهي، وسترفع الحواجز والمظاهر العسكرية الظالمة من أمام منزله يوم 7 سبتمبر، وينعم بالحرية، وفق ماجاء في البيان.