استبن (نواكشوط) - توجه وزير الداخلية واللامركزية محمد سالم ولد مرزوگ، اليوم الأحد، إلى الجزائر، في زيارة رسمية، تستمر ثلاثة أيام، سيلتقي خلالها بعدة مسؤولين حزائريين.
ولد مرزوگ، سيجتمع بالمسؤولين الجزائريين، لمناقشة وضعية الحدود البرية بين البلدين في إطار اللجنة الثنائية الحدودية الموريتانية-الجزائرية التي أعلن عنها بموجب اتفاقية وقعها الجانبان شهر أبريل الماضي.
زيارة ولد مرزوگ، إلى الجزائر، تتزامن مع توتر غير مسبوق في العلاقات الجزائرية المغربية، حيث قطعت الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع الرباط قبل أسابيع.