استبن(نواكشوط) - عادت الوحدة العاشرة من الدرك الوطني، أمس الثلاثاء، إلى نواكشوط، قادمة من وسط إفريقيا، بعد انتهاء مهامها.
الوحدة تتكون من 140 عنصرا من بينهم 11 ضابطا وعدد من ضباط الصف، وكانت تعمل ضمن قوة حفظ السلام الأممية.
وعملت الوحدة لمدة عام خلال وجودها بجمهورية وسط إفريقيا، على حفظ النظام وحماية الأشخاص والممتلكات، وتأمين وحماية مباني الهيئات الأممية، إضافة إلى الاستجابة الفورية لطلبات الإغاثة.