أبرز العناوين خلال الأسبوع المنصرم:
1- أزمة المياه: معارضون وموالون يطالبون بحل مشكلة نقص المياه، ويطالبون بتوضيحات، والوزارة توضح الأسباب والإجراءات التي اتخذتها.
2- تعيينات لأمناء عامين، ومستشارين، لاستكمال الطاقم الحكومي الجديد.
3- رئيس الجمهورية يكلف الوزير الأول، ويجتمع بالأمناء العامين، ويؤكد لهم أهدافه وطموحاته في المأمورية الجديدة.
4- لقاء الوزير الأول بالمكتب التنفيذي لأرباب العمل، والسفير القطري.
5- خفض أسعار الإسمنت.
6- تواصل زيارات الوزراء للإدارات الحكومية التابعة لوزارتهم.
7- تصريح الوزير الأول، وبعض الوزراء بممتلكاتهم.
8- الناطق باسم الحكومة يؤكد على إصرار الحكومة على رفع جميع المظالم، ويطالب المظلومين برفع قضاياهم للجهات الإدارية والقضائية.
9- إدارة الأمن تتذمر من شائعات عدم نزاهة أفراد الأمن، وتفتح خطا أخضر، للتظلمات ضد عناصر الأمن.
10- وزير النقل يتفقد الجسوروالشوارع، التي يجري العمل فيها حاليا.
11- وزير الخارجية يلتقي السفير الجزائري و الألماني وممثل برنامج الغذاء العالمي
12- وزارة الصحة تؤكد خلو البلاد من مرض "جدري القردة" بعد وصول حالات يشتبه في إصابتها بالمرض.
من خلال قراءة هذه العناوين نلاحظ مايلي:
- تأخر رد الوزارة المعنية بمشكلة المياه عن التوضيح للرأي العام، حتى يوم التعقيب على اجتماع الحكومة، ورغم أن هذا التأخر لاقى نقدا من الموالين قبل المعارضين، إلا أنه في ظل وجود حكومة جديدة كان منطقيا، حتى يكون الرد واضحا، ومعبرا عن السياسات الجديدة للحكومة.
- استمرار رئاسة الجمهورية في سياسة إكمال التشكلة الحكومية، حتى تكون قادرة على بدأ تنفيذ برنامجها.
- حرص رئاسة الجمهورية على التأكيد على الرسائل التي وجهها الرئيس لجميع أفراد الحكومة، والتي هي محاربة الفساد، والعمل بروح الفريق، والدفاع عن السياسات والبرامج الحكومية.
- حرص رئيس الوزراء على متابعته الشخصية لبعض الملفات، والتي كان من نتائجها، خفض أسعار الإسمنت، والتي لاقت ترحيبا من المتابعين، وإن كان البعض، يفضل رفع الاحتكار عن مادة الإسمنت، حتى تخضع للمنافسة.
- رغبة الحكومة في ردم الهوة في العلاقة الثنائية، مع دولة قطر، والتي خلفتها سياسات النظام السابق.
- رغبة الحكومة الجديدة في إرسال رسائل تعبر عن جديتها في محاربة الفساد، وذلك من خلال تصريح الوزير الأول وبعض والمسؤولين بممتلكاتهم.
- البدأ في تنفيذ توصيات رئيس الجمهورية، وقد عبر عن ذلك الناطق الرسمي باسم الحكومة، وطبقته إدارة الأمن، ببدئها في استقبال التظلمات ضد عناصرها.
- بدأ بعض الوزارات بالممارسة الفعلية لمهامهم وفق الآلية الجديدة لعمل الحكومة، بالتأكيد على تنفيذ المشاريع الحكومية في الفترة المحددة لها، وهو ما أكد عليه وزير النقل.
#تابعونا