استبن( نواكشوط )- يتابع الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني عن كثب الوضع في منطقة الساحل، ليس فقط كرئيس لموريتانيا، آخر معقل الهدوء والاستقرار في المنطقة، ولكن أيضًا كرئيس دوري لمجموعة دول الساحل الخمس.
وأضاف الموقع، إنه الرئيس الوحيد المنتخب من بين قادة المجموعة، بالنظر إلى الأوضاع غير الدستورية في مالي وبوركينا فاسو وتشاد وحاليًا في النيجر.
وقال الموقع إن الرئيس الموريتاني الذي كان يوجد في الصين عندما وقع الانقلاب في النيجر كان في قلب التطورات التي أعقبت الانقلاب العسكري في النيجر الذي أدى إلى تفاقم الوضع الصعب بالفعل في هذه المنطقة، التي ضربها التطرف والإرهاب والجريمة المنظمة والتهريب والهجرة غير الشرعية.